https://youtu.be/00Z1bYzxesk?list=PL2ap71sMs7rSNRSo6MS4HZ8YMUwvxSTAO سياحة بالطول والعرض لبيان الإعجاز فى الأرض قال الله تبارك وتعالى: {إنّا كل شيء خلقناه بقدر}. من أشهر الكتب العلمية التي صدرت في القرن الماضي كتاب بعنوان: الإنسان يقوم وحده، للملحد جوليان هيكسلي، هذا الكتاب نفى وجود الخالق! إلا أن الكتاب الأكثر شهرة منه هو الكتاب الذي رد عليه، وهو بعنوان: الإنسان لا يقوم وحده، لكريسي موريسون، عضو أكاديمية العلوم الأمريكية، وترجمه الباقوري، فكان اسمه بالعربية: العلم يدعو إلى الإيمان، وعندما تقرأ هذا الكتاب، فإنك تجده يدور على قول الله تعالى: {إنّا كل شيء خلقناه بقدر}. والحديث في هذه السطور القليلة عن جزئية واحدة من هذا الخلق المقدر بدقة،
https://youtu.be/VsL4lw51sLw?list=PL2ap71sMs7rSNRSo6MS4HZ8YMUwvxSTAO سياحة بالطول والعرض لبيان الإعجاز فى الأرض قال الله تبارك وتعالى: {إنّا كل شيء خلقناه بقدر}. من أشهر الكتب العلمية التي صدرت في القرن الماضي كتاب بعنوان: الإنسان يقوم وحده، للملحد جوليان هيكسلي، هذا الكتاب نفى وجود الخالق! إلا أن الكتاب الأكثر شهرة منه هو الكتاب الذي رد عليه، وهو بعنوان: الإنسان لا يقوم وحده، لكريسي موريسون، عضو أكاديمية العلوم الأمريكية، وترجمه الباقوري، فكان اسمه بالعربية: العلم يدعو إلى الإيمان، وعندما تقرأ هذا الكتاب، فإنك تجده يدور على قول الله تعالى: {إنّا كل شيء خلقناه بقدر}. والحديث في هذه السطور القليلة عن جزئية واحدة من هذا الخلق المقدر بدقة،
https://youtu.be/e2LzA6hGYlQ?list=PL2ap71sMs7rQDet_HvHdyWsFvvdLP_Oe1 الأرض والماء يقول أحد زهاد القرون الثلاثة الأولى الإمام محمد بن واسع: أهل القرآن في نزهة أينما حلوا. المشكلة عندنا في عدم تأمّل هذا الكتاب العظيم، فالكل منا يقرأ، بل والكل يسمع، ولكن أين المتدبّر، والمتأمّل، والمتفحص؟ هذه هي مشكلتنا مع كتاب الله سبحانه وتعالى. وما زلنا مستمرين في استخراج كنوز القرآن الكريم العلمية مع الأستاذ الدكتور صبري الدمرداش... قلتُ: في قوله تعالى: {أأنتم أشد خلقاً أم السماء بناها. رفع سمكها فسواها. وأغطش ليلها وأخرج ضحاها. والأرض بعد ذلك دحاها. أخرج منها ماءها ومرعاها}، نريد أن نتحدث عن الأرض والماء، لكن السؤال: لماذا قُدم ذكر السماوات وخلقها على خلق
https://youtu.be/-WdYoPeYt4o?list=PL2ap71sMs7rQQowURPhLhPPyCTjD0Uz5j المعذبون فى الأرض من هم المعذبون في الأرض؟ هم أولئك الأشخاص الذين يغرقون في همومهم الشخصية. هم السواد الأعظم في هذه الأمّة، الذي يفكر الواحد منهم ليل نهار كيف يوفر لقمة العيش الكريمة لبيته. هم تلك الفئة التي تحترق همًّا وغمًّا كيف تسدد ديونها المتراكمة؟ هم تلك المجموعة التي تسعى جاهدة للحصول على فرصة عمل لهذه البراعم النامية في البيوت؟ هم وهم وهم... حديثي باختصار عن الهم الاجتماعي، ولا بد لنا أن نصحح المسير في فهم الدين نفسه، حيث أن كثيراً من الناس انصرفت أذهانهم في قضية الدين إلى أداء الشعائر التعبدية، فما دام أنه يصلي، ويصوم، ويحج،